حاخام مستوطن يهودي في إحدى مستوطنات غزة يعتنق الإسلام
وبدأ في قراءة القرآن باللغة الإنجليزية وقرر إجتياز كل الحدود فأعلن إسلامه هو وأسرته
وغير إسمه فأصبح "يوسف محمد خطاب" وغيرت زوجته إسمها ليصبح "قمر"
الولد الثالث من (عفوديا إلى عبد الله) أما البنت فاحتفظت بنفس الإسم وهو (حسيبة)
وجميعهم يتعلمون اليوم في مدارس إسلاميه ويتحدثون اللغة العربية بطلاقة
وهو الآن في مراحل متقدمة من تعلم اللغة العربية،وانتقلت العائلة للسكن في القدس الشرقية
وبدأ خطاب يعمل في جمعية إسلامية خيرية في المدينة وواجه خطاب متاعب كثيرة من وزارة الداخلية
وضيقت عليه الخناق ورفضت الإعتراف به كمسلم حتى حصل مؤخراً على حقوقه
| | |
الله يثبته وينفع فيه الإسلام والمسلمين .... بالتوفيق له ولعائلته المسلمة ....