فضيحة تجسس شركة أبل عبر الأيفون بالفيديو
فضيحة, شركة, ابل, الآيفون,
فضيحة, شركة, ابل, الآيفون,
الآيفون يقوم بتصوير مستخدميه بدون علمهم وأرسال صورهم للشركة!
كشف تقرير بثته قناة الجزيرة عن قيام شركة أبل بالتجسس على مستخدميها من خلال جهاز الآيفون فهو ليس فقط يقوم بعمل صورة لكافة بيانات المستخدم وأرسالها الى الشركة بل يقوم أيضا بتشغيل الكاميرا وإلتقاط صور للمستخدم
ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل تقوم أيضا بتسجيل الصوت للمستخدم ..
الكثير من التفاصيل في التقرير الاتي:
اعتذر عن وجود الموسيقى
دول الغرب عندهم هالصفة السيئة وهي التجسس وشركة ابل تجسسهم ما يذكر عند جوجل و ياهو...الخ و ما ادري وش يدورون هالشروفين والله ما يحصلون الا خرابيط تافهه و تفشل بعد ههههههههههههههههه
المهم موضوع التجسس حقيقة وما هو كلام واوهام واليكم بعض التقارير و الاحداث بتسلسلها و المتعلقة بالتقرير السابق:
1- الخلاف بين جوجل والصين اكتسب طابعا سياسيا:
في اخر حلقة من حلقات الخلاف بين الحكومة الصينية ومحرك البحث العملاق جوجل اتهمت وكالة الانباء الصينية الحكومية شينخوا شركة جوجل بالعمل وفق اجندة سياسية تخدم المصالح الامريكية.
كما اتهمت الوكالة جوجل بمحاولة نشر القيم والثقافة الامريكية ووصفت اتهامات جوجل للحكومة الصينية بالوقوف وراء هجمات القرصنة التي تعرضتها بانها لا صحة لها.
ودافعت المقالة التي نشرتها الوكالة وكتبها ثلاثة من محرريها عن الرقابة التي تفرضها الحكومة الصينية على خدمات الانترنت والتي تعتبر محور الازمة بين جوجل والحكومة الصينية ووراء تهديد جوجل بالانسحاب من السوق الصينية.
وقالت الوكالة "للاسف ان جوجل لا تسعى فقط الى توسيع انشطتها التجارية في الصين بل الى ترويج القيم والافكار والثقافة الامريكية".
2- اعلان وشيك:
وكانت الانباء قد اشارت مؤخرا الى امكانية اصدار جوجل خلال الاسبوع المقبل بيانا تعلن فيه عن ايقاف اعمالها في السوق الصينية التي تعتبر الاكبر في العالم من حيث عدد المشتركين في الانترنت، 400 مليون مشترك، وتعتبر السوق الاسرع نموا في العالم.
وكانت جوجل قد هددت في شهر يناير/كانون الثاني الماضي بالانسحاب من الصين احتجاجا على ما وصفته بهجمات قرصنة معقدة مصدرها الصين استهدفت سرقة شفرات برامجها والتسلل الى حسابات البريد الالكتروني الخاصة بناشطين صينيين يعملون في مجال حقوق الانسان.
وقالت جوجل اثر ذلك انها لن تلتزم بقوانين الرقابة التي تفرضها الحكومة الصينية على الانترنت حتى لو ادى ذلك الى اغلاق موقعها باللغة الصينية.
وتحظر الحكومة الصينية على شركات تقديم خدمات الانترنت عرض صور او مواضيع مناهضة للحكومة الصينية ومن بينها المواد السياسية التي تراها الصين مناهضة لها.
وكانت الحكومة الصينية قد حجبت مؤخرا مواقع واسعة الانتشار على شبكة الانترنت مثل فيسبوك وتويتر ويوتيوب.
واتهمت الوكالة جوجل بخرق القانون الدولي وقالت "لا توجد دولة على وجه الارض تقبل بعدم فرض رقابة على المواد الاباحية والعنيفة والعنصرية والمتطرفة والارهابية والمعادية للاجانب والقمار".
ووصفت الوكالة تهديدات جوجل بالانسحاب من السوق الصينية ما لم ترفع الرقابة على عملها بانها "سخيفة وعنجهية" وقالت ان القوانين الصينية لن تغير لمسايرة مصالح شركة امريكية، ملمحة الى خدمة جوجل للمصالح الامريكية.
وتدخلت وزيرة الخارجية الامريكية بالخلاف بين الحكومة الصينية وجوجل ونددت بالرقابة التي تفرضها الصين وغيرها من الدول على الفضاء الالكتروني وردت بكين عليها واتهمت الولايات المتحدة بانتهاج سياسة "امبريالية المعلومات".
واستفاد محرك البحث الصيني "بايدو" الذي يسيطر سيطرة شبه مطلقة على سوق الصينية من هذا الخلاف حيث ارتفعت قيمة اسهمه في البورصة بنسبة 44 بالمائة منذ توجيه جوجل التهديد بالانسحاب من السوق الصينية.
3- جوجل تتراجع عن تهديدها بالانسحاب من الصين عندما علمت ان الصين يسعدها انسحاب جوجل:
تسبب قرار جوجل في توتر العلاقات بين بكين وواشنطن
نشرت شركة محرك البحث العملاق جوجل اعلانات على موقعها الصيني عارضة العشرات من الوظائف على المتقدمين الصينيين فيما يبدو بأنه تراجع عن التهديد الذي اطلقته منذ بضعة اسابيع بالانسحاب من السوق الصينية عقب ما وصفته بتعرضها لاختراقات الكترونية، والرقابة التي تفرضها السلطات الصينية على الانترنت.
وتسعى جوجل من خلال اعلاناتها الى تعيين 40 موظفا بينهم مهندسون ومدراء مبيعات وعلماء في كل من مدن بكين وشنغهاي وجوانجو.
ونقلت وكالة الانباء الفرنسية عن لي زي، وهو محلل صيني متخصص في التكنولوجيا، قوله إن اعلان جوجل عن فرص عمل جديدة للمرة الاولى منذ اصدرت الشركة تهديدها بالانسحاب قد يعني انها عدلت عن رأيها وقررت الابقاء على نشاطاتها في الصين.
وقال لي: "إنهم (اي جوجل) بصدد حل هذه المشكلة مع الحكومة الصينية، ولن تتغير نشاطاتهم في الصين هذه السنة."
وكانت جوجل قد هددت في شهر يناير/كانون الثاني الماضي بالانسحاب من الصين احتجاجا على ما وصفته باختراقات استهدفت سرقة شفرات برامجها والتسلل الى حسابات البريد الالكتروني الخاصة بناشطين صينيين في مجال حقوق الانسان.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال الامريكية قد ذكرت بأن ممثلين عن جوجل سيستأنفون في الايام القليلة المقبلة محادثات مع المسؤولين الصينيين بغية حل المشاكل بين الطرفين. وستتمحور المحادثات حول امكانية قيام جوجل بتوفير نتائج بحث غير خاضعة للرقابة لزبائنها في الصين.
4- البحث عن كلمة "عرب" في جوجل مسيئة للعرب:
قالت منظمة "اراب ميديا ووتش" التي مقرها في لندن ان التتمات التي يقترحها محرك البحث جوجل لدى البحث عن كلمة "عرب" باللغة الانجليزية مسيئة الى العرب في غالبيتها.
من المعروف ان محرك البحث يقترح تتمة اي كلمة تكتب في خانة البحث يقوم الشخص باختيار بقية الجملة او العبارة وهذه تعتمد في غالبيتها عن عمليات البحث السابقة التي جرت عن هذه الكلمة.
وتقول جوجل انها تحاول عدم اقتراح اي شيء مسيء لمجموعات او فئات معينة وهذا يشمل الكلمات الفاضحة او الاستفسارات التي تقود الى مواقع اباحية او كلمات بذيئة او عنصرية او عنف.
لكن جوجل اخفقت الى حد كبير في فيما يتعلق بالعرب وغيرها من القوميات والاعراق الاخرى حسب قول المنظمة التي مقرها لندن والتي تعمل من اجل تغطية موضوعية لقضايا العالم العربي في وسائل الاعلام البريطانية حسب قولها.
فلو كتبنا عبارة "لماذا يريد العرب اسرائيل" (why Arab want Israel) فنحصل على 65 مليون وخمسائة الف نتيجة.
اما لو كتبنا عبارة "لماذا العرب" باللغة الانجليزية (why Arab) فان التتمة التي يقترحها محرك البحث جوجل هي:
اكثر من 5 مليون " واليهود يتقاتلون" اكثر من 5 مليون "يريدون القدوم الى امريكا" واكثر من 4 مليون "يرمون الحجارة" 2.8 مليون "لهم رائحة".
اما لو كتبا عبارة "لماذا العرب" بالانجليزية (why are Arabs) في خانة البحث فان التتمة التي يقترحها محرك البحث جوجل هي 7 ملايين "والاسرائليين يتحاربون" واكثر من خمسة ملايين "اغنياء" ونحو ذلك "يعتبرون من البيض" ونحو مليونين "عنيفون جدا" واكثر من مليون "عنصريون جدا" ونحو 300 الف "اغبياء جدا".
"مواقف نمطية"
ولو كتبنا في خانة البحث في جوجل اسماء مجموعات عرقية اخرى مثل السود او الاسيويين فان التتمة التي يقترحها المحرك لا تختلف كثيرا عن الاقتراحات لتتمة كلمة العرب وهو ما يعكس موقفا نمطيا سلبيا او دونيا بين مستخدمي محرك البحث.
بينما لو ادخلنا كلمة "يهود" في خانة البحث فان اثنتين فقط من التتمات التي يقترحها من بين 10 فقط هي سلبية او مسيئة بينما الاخرى تصنف في خانة المعلومات.
وقالت المنظمة ان جميع الفئات والقوميات والاعراق يجب حمايتها من المواقف النمطية السلبية والمسيئة لكرامتها.
واضافت ان جوجل اخفقت في منع الاساءة الى مستخدميها العرب وان ما "يثير القلق اكثر ان الاساءة تتم اثناء عمليات البحث بواسطة محرك البحث جوجل".
تحياتي لكم......
منقول