يَسْعَد صَبَاحُكُم وَمَسَائُكُم يَارَب
هَذِه بَعْض الْكَلِمَات والعبْاَرَاتْ كَتَبْتُهَا
أَضَعُهَا بَيْن أَيْدِيَكُم وَأَتَمَنَّى أَن تَرَوُق لَكُم
)..
أَصْبِر قَلِيْلا فَأَن بَعْد الْصَّبْر تَتَيَسَّر الْأُمُور
وَأَعْلَم أَن كُل أَمْر لَه وَقْت وَتَدْبِيْر
( الْصَّبْر مِفْتَاح الْفَرَج )
)..
بَأبْتِسَامِه صَادِقَه مِنْك سَتُشْعِل قَنَادِيْل الْفَرَح لَمَن هُم حَوْلِك
وَتُرْسَم الْسَّعَادَه عَلَى وُجُوْهِهِم
فَاالابْتِسَامِه تُذِيْب الْهُمُوْم الْأَحْزَان وَتَبْعَث الْأَمَل فِي الْقُلُوْب
( الْابْتِسَامَه فِي وَجْه أَخِيْك الْمُسْلِم صِدْقُه )
)..
ثِق بِرَبِّك وَبِنَفْسِك وَقَوِي ارَادَتِك وَاعُلِن هِمَّتُك
وَانْطَلَق وَحَقِّق مَاتُرِيْد
لاتَحَبّط نَفْسَك بِكَلِمَات ضَعِيْفَه مِن نَفْسَك أَو مِن غَيْرِك
( لَا نُحَقِّق الْأَعَمـال بِالَتُمِنـيَات ، إِنَّمـا بِالْإِرَادَة نَصْنـع الْمَعْجـزَات )
)..
كُن طَيِّبَا حَنُونَا عَطُوْفَا حَتْمَا سَتَكْسَب قُلُوْب مِن حَوْلِك
سَتَكْسَب قُلُوْب طَيِّبَه مِن ذَهَب
وَلاتَصِدّق مِن يَقُوْل أَن الَطَيِّبَه ضَعُف
بَل الَطَيِّبَه قِمَّه الْقُوَّه قِمَّه الْأَخْلاق
)..
لَاتَدَع الْفَشَل يُحَطِّم لَك حَيَاتَك
وَلَاتُحَكِم عَلَى عَلَى نَفْسِك بِالْفَشَل مِن تُجَرِّبَه وَاحِدَه
فَالَحَيَاة مُسْتَمِرَّه وَالْنَّجَاح لَايَأْتِي الْابَعْد الْفَشَل وَتَكْرَار المُحاوَلَّه
)..
ضَع لِنَفْسَك شَخْصِيَّتِه امَام الْاخِرِين وَلَاتَكُن امِعُه
وَتَتَقُمّص شَّخْصِيَّه الْغَيْر
تَفْعَل مَايَفْعَلُوْن وَتَتْرُك مَايُتَرِكُون
كُن قَوِي الْشَّخْصِيَّه دَوْمَا وَلَك تَاثِير فِي هَذِه الْحَيَاه
)..
بَادِر بِمُساعِدِه مِن يَحْتَاجُك دَوْما دُوْن تَرَدُّد وَلاتَأُخّر
وَلاتَنتَظُر مِن الْغَيْر شَكَر وَلاجَزَاء
فَجَزَاك عِنْد رَب الْعِبَاد كَرِيْم الْعَطَاء
)..
لَوْن حَيَاتِك بِأَلْوَان الْسَّعَادَه وَالْأَمَل
فَأَن مَرَرْت بِضَيْق وَحَزِنْت لَوْن هَذَا الْحُزْن بِلَوْن الْفَرَح وَالْسَّعَادَه
وَأَن يَأَسَت لَوْن حَيَاتِك بِلَوْن الْأَمَل
وَتَذَكَّر دَوْمَا بِأَن هُنَاك رَب لَايَنْسَى عِبَادِه ابَدَا
مَوَدَّتِي وَمَحَبَّتِي لَكُم\
مما راق لي
أختكم في الله
اسيرة الفنون