أختلف مفاهميها وتعددت بين شخص و أخر ,,
ف كل منا , يوجد له مصدر ألهام , كفيل بأن يبث ل روحه كل ماهو جميل
يوجد من , مايندب حظه طيلة مسيره , ب البحث عن السعاده
حتى وان سار مسيرة تسعون عاما
لن يصل إلى مايطمح أليه ليس كم يقول البعض ب أنه لاسعاده يمتلكونها
بل أنهم قد يسيرون دون أن يعيرون الطريق أهتمام يسلكون طرق مؤديه
ل شقاء أنفسهم على أمل ب نهاية مسيرهم تحتضنهم السعاده
ماذا ؟ يعود خائبا منكسر ملآمح العبوس قد ملئت وجهه مقطب حاجبيه
يدق على أبواب السعاده , يناديها بـ فزع ! خوفا من أن يغرق بـ أموج يئسه
ف عندما لاتجيبه ماذآ يحدث ؟
يصتطدم ب تيآر , حزنه ف يهم ب الهروب مسرعآ للمجهول
وأجعل , خيآلك يقودك الى هنآك , حيث عندمآ الحزن يدفنك ب أحشآئه
أيآمنآ جميله , بمآ أنه يوجود من
أحتسي , كأس الأمل كل مآشعرت , ب أن مسآحآت السعآده بدت تتلآشي
أخيرآ
تقدم بـ جزيل أمتنآنك
لكل روح سآهمت بـ | رسم أبتسامه على شفاه قدرك |
أنتهى
مما راق لي